أَدِيري الشَّرِيطَ أيَا ذكرياتيفلسْتُ بمستقبلي موقِنَاولسْتُ على كلِّ ماضٍ شغوفٍمُحَالٌ أروِّضُهُ مُمْكِنَاأَدِيري الشَّرِيطَ فلي شارداتٌتُقِيلُ بموكبِها الألْسَنَاإذا ماستدارتْ كما صافناتٍتَغِيظُ الثريَّا بفيضِ السَّنَاولي بنتُ قلبٍ بتلكَ الثوانيعلى مقلتيها تهيمُ المُنىأبادِلُ فيها سنينًا تبقَّتْوتوقِي لنجمي وحلوَ الدُّنَاكأنَّ البدورَ إذا ما تبدَّتْأطلَّةُ نورٍ تغَصُ العَنَاكأنَّ الشموسَ على وجنتيهامشارقُ تَفْضحُ ما قد جَنَافتغْرُبُ حيْنَ الحياءِ بلونٍيحثُّ الطيورَ جميلَ الغُنَاتُمَنِّي حواصلَها في رضَابٍتظنُّ الخلودَ بهِ مُمْكنَافيأتي النَّسِيمُ بما قد تناءىظلامًا يرشُّ لها سوسَنَافأينَ المبيتُ لنا أمنياتٌوكأسٌ ينادي وثغرٌ دَنَا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.