زِلزالٌ دمَّرَ القُلُوبَ تَدمِيرا
لم يَرحم صغِيراً ولا كبِيرا
والدُّورُ انهارَت على سَاكِنيهَا
ولم تُبق غَنياً فِيها ولا فقِيرا
وأضحَت المُدُنُ في لحظَةٍ
خَراباً وموتَى وجِراحاً غزِيرا
فلا تسألُوا عن أهلِ الدِّيارِ
فدِيارُهُم جنَّاتُ خُلدٍ وعبِيرا
أبوفراس / عمر صميدع مزيد
22 فبراير 2023
لا يوجد تعليقات.