قَد هَتَكَ الدَمعُ مِنهُ ما سَتَراوَإِن تُرِد خُبرَ حالِهِ سَتَرىصَبٌّ أَسَرَّ الهَوى وَكَتَّمَهُفَعِندَما فاضَ دَمعُهُ ظَهَرالا تَعجَبوا إِن جَرَت مَدامِعُهُبَلِ اِعجَبوا لِلفِراقِ كَيفَ جَرىشامَ بُروقَ الشامِ ناظِرُهُفَأَرسَلَت سُحبُ دَمعِهِ مَطَرالَمّا تَراقى مِن حَرِّ لَوعَتِهِلَهيبُ نارٍ بِقَلبِهِ اِستَعَراتَكاتَفَ الدَمعُ في مَحاجِرِهِفَإِن أَذابَتهُ نارُهُ قَطَرا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.