أَوَّاهُ منْ لوعةٍ في القلبِ تسكنني
تجري بنيرانِهَا في فكرتي وفمِي
كأنني مشركٌ في حُبِّ مَنْ هَجَرتْ
أو أنَّ لي في الهوى شوقٌ بلا قلمِ
بدَّدْتُها في صحافٍ لستُ أعرفُها
فاسْتأسَدتْ بعدها مِنْ مُهجتي لدمِي
كُفِّي فمنْ أجَّجَتْ شُعْلاتِكِ انْطفَأتْ
لم يبقْ منها سوى تسليمةُ السُّدُمِ
29/11/2022
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.