ذَكَرَ العُهودَ فَأَسهَرَ الطَرفَ القَذَيَّصَبٌّ بِغَيرِ حَديثِكُم لا يَغتَذيذاقَ الهَوى صِرفاً فَأَعقَبَ قَلبَهُفِكرَ الصُحاةِ وَسَكرَةَ المُتَنَبِّذِذَمَّ الهَوى لَمّا تَذَكَّرَ إِلفَهُبِالجامِعَينِ وَحَبلَهُ لَم يُجذَذِذَرَّ النَسيمُ عَلَيهِ مِن أَكنافِهِنَشرَ العَبيرِ فَشاقَهُ العَرفُ الشَذيذابَت بِكُم يا أَهلَ بابِلَ مُهجَتيفَتَنَغَّصَت بِالعَيشِ بَعدَ تَلَذُّذِذَهَبَ الوَفا بَعدَ الصَفاءِ فَما عَداوَوَعَدتُموني بِالوِصالِ فَما الَّذيذَبُلَت غُصونُ الوُدِّ فيما بَينَناوَجَرى الَّذي قَد كانَ مِنهُ تَعَوُّذيذابَ الكَرى عَن ناظِري بِفُراقِكُموَلَكُم جَلَوتُ بِنورِكُم طَرفي القَذيذَلَّت بِكُم روحي وَكُنتُ مُمَنَّعاًفي صَفوِ عَيشٍ عِزَّهُ لَم يُفلَذِذُلٌّ عَلاني وَالعُداةُ عَزيزَةٌلَو لَم يَكُن جودُ اِبنِ أَرتَقَ مُنقِذيذاكَ الَّذي بَسَطَ المُهَيمِنُ كَفَّهُفي أَنعُمِ الدُنيا وَقالَ لَها خُذيذو راحَتَينِ هُما المَنِيَّةُ وَالمُنىيَسطو بِتِلكَ وَيَبذُلُ النُعمى بِذيذاكي العَزائِمِ في جَلابيبِ التُقىناشٍ وَمِن ثَديِ الفَضائِلِ يَغتَذيذَخَرَت خَزائِنُهُ فَقالَ لَها اِنفِديوَذَكَت عَزائِمُهُ فَقالَ لَها اِنفُذيذَلِقُ الفَضائِلِ هَكَذا فَضلُ التُقىغَدِقُ البِنانِ عَلى الفَصاحَةِ قَد غُذيذِمَمُ الزَمانِ بِعَدلِهِ مَحفوظَةٌفَذِمامُهُ مِن غَيرِهِ لَم يُؤخَذِذاعَت سَرائِرُ فَضلِهِ بَينَ الوَرىوَسَما الأَنامُ بِجودِهِ المُستَحوَذِذُرَواتُ مَجدٍ لا تُنالُ وَهِمَّةٌطالَت فَكادَت لِلكَواكِبِ تَحتَذيذُخرٌ لَنا في النائِباتِ وَمَلجَأٌمَن لَم يَلُذ بِجَنابِهِ لَم يَنفُذِذِكري لَهُ راعَ الخُطوبَ لِأَنَّنيمِن كَيدِها بِسِواهُ لَم أَتَعَوَّذِذَهَلَت صُروفُ الدَهرِ مِنهُ فَلَم تَجِدنَحوي لِأَسهُمِ كَيدِها مِن مَنفَذِذُعِرَ الزَمانُ وَقالَ هَل مِن عاصِمٍمِنهُ أَلوذُ بِهِ فَقُلتُ لَهُ لُذِذَرعَنكَ نَجمَ الدينِ أَشباحَ العِدىوَعَلى صَميمِ قُلوبِهِم فَاِستَحوِذِذَكِّر بِهِم سَهمَ القَضاءِ فَإِنَّهُبِسِوى الَّذي تَختارُهُ لَم يَنفُذِذَلَّلتَ أَعناقَ الطُغاةِ بِصارِمٍبِسِوى الجَماجِمِ حَدُّهُ لَم يُشحَذِذَكِّر إِذا شَكَتِ الظِما شَفَراتُهُفي غَيرِ يَمِّ دِمائِهِم لَم يُنبَذِذا السَعيُ قَد قَرَّت بِهِ عَينُ الوَرىفَالمُلكُ يَزهو زِهوَةَ المُتَلَذِّذِذُرتَ الزَمانَ عَلى الطُغاةِ وَقَد طَغىوَجَلَوتَ طَرفَ المَكرُماتِ وَقَد قَذيذَوِيَت عِداكَ وَلا بَرِحتَ مُنعِماًعَن رِفدِ طُلّابِ النَدى لَم تُجذَذِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.