أأخرجُ للورى فحوى سِجليلعلي أردعُ الحمقى ، لعلي؟فكم أودى بجبار عُقوقٌتجبّر بالتسلط والتوليأهان الوالدين ، فعاش وغداًوقضّى العُمر في ضنكٍ وذلوذاق مِن المَرارة كل هُونٍولم يظفرْ مِن الدنيا بخِلعلى أيدي البنين رأى البلاياوذاق مِن الحليلة كل غِلوعاقبه المليكُ على فعالجناها بالتطاول والتسليحديثاً بات ذاك النذلُ غثاًكمثل الصَهد زايل كل ظلليحكيَه الزمانُ لكل وبْشيُصفد والديه بكل غلوينشره كتاباً في البرايايُجسّد كل أوصاف التخليألا إن الزمان له حديثمَشوقٌ ليس عندي بالمُمِلوإن الدهر علمني كثيراًوآنسني بترحالي وحِليوبصّرَني بما يغتالُ شأنيوأردفَ كل مُعضلةٍ بحَلوأخبرني بعُقبى مَن تعدىحُدود الله بالعيش المُذِل
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.