مُحالٌ أن قيسًا قد تحالَىإلى ليلى وجُنَّ بها ونالَافما للدهرِ يرمي غافلاتٍإذا الأشعارُ لم ترْوِ المقالَالقد فُتِنَ العشيقُ بغيرِ لُقيَاسوى طيفٍ لها في الليلِ جالَايصيحُ بكلِّ قفرٍ قد أتَتْنِيويفتحُ للخيالاتِ المجالَاويُنشدُ في سنا الأشباحِ قولًاتَرِقُّ لَهُ القلوبُ إذا تَعَالىَفينسُجُ خائبُ الأفكارِ ذِكَرَىمع الآراءِ قد شبعتْ ضَلَالَاوتبلغُ مبلغَ الآفاقِ زُورًاويصنعُ جاهلٌ منها اِحتفالَالينفي فيهِ حبًّا عامريًامن التاريخِ كَمْ لاقَى الجلالَاوما صُغْتُ الحروفَ لأجلِ قيسٍولكني ضربتُ لكمْ مثالَاوإني عاشقٌ أنثى كليلىوكم عُدْتُمْ من القتلى رجالَاوأخشى بعدَ عمر ٍمن رحيلييقالُ على غرامي ما اِسْتَحالَانساءٌ في العُيونِ عَقَدنَ سِحرًالِترمِي من أَكِنَّتِهَا النبالَافلا التعويذُ يبطلُ ماتراءىولا التطبيبُ في جرحٍ أقالَاوكمْ وصْلٍ رَحِمْنَ بِهِ حَبيبًايلاقِي من محبَّتهِ الهُزَالَاتَرُفُّ عيونُهنَّ لنا عُهودًاويسألُ إثمدٌ سَالَ السؤالَامرورٌ بالحياءِ يُرى دلالٌوفي عَودٍ يُسَابقْنَ الغزالَا18/10/2022
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.