شمسٌ – على الدنيا – أطلتْ تبسُمُويراعة – في جيلنا - تتنغمُوقريحة فاضت - على داري - هُدىًوعزيمة - لجراحنا - تتألموطلاوة فاحت أريجاً يانعاًفي عالم الذكرى تفيد ، وتخدموبسالة في وجه كل معربدٍلم يلو همتها الأبية درهموشجاعة بخل الزمانُ بمثلهاولواؤها – فوق البسيطة - يبسموتعففٌ عن عِرض كل موحدٍوترفعٌ أصداؤه تترنميا (أنور الخيرات) نهجك واضحٌفعلى جوانب ما كتبت البلسمأعطيت حتى قد رفعت لواءناعاش الهُمام ، وبعد عاش المِرقمأهدرت جهد العابثين جميعهموعلى يديك رمى السلاحَ الديلموكذلك المستشرقين سحقتهموكبيرُهم – عند الكريهة - يُبلموأريتهم يوماً بهيماً كالردىمتسرمِداً كالليل ، بل هو أظلموكشفت ما قد ألبسوه على الورىوعزيفهم داجي السخيمة حُلكُمورجمت ناقوس الألاعيب التيصاغ الضلالة - من ثراها - المجرموفضحت أرباب الهُراء وحزبهوأبنت مَن لخطا الهوى يترسموطعنت خاصرة الضلال وأهلهفهُمُ الخِرافُ ، وأنت أنت الضيغموكتبت أسفاراً تُفنّد مكرهمحتى رأينا عِيرهم تتبرميا أيها الجندي حبك في دمييسري ، وفكرك – في فؤادي - سيجمأنا لست أمدح ، إنما الحب اعتلىمتن اليراع ، له اشتياق مُغرمأحببتُ أهل الحق ، أهوى قربهموالجاهل المذموم عنهم يُحجمأمسي وأصبح في ضيافة علمهموالنيل منهم – في اعتقادي - يَحرُمفهمُ المصابيحُ التي تمحو الدجىوهمُ السنا إن جنّ ليلٌ أسخموهمُ صِمامُ الأمن إن جار العِداوهمُ الرخا إن حل يومٌ أيوموأراك فيهم شمسَ عز تجتنيغي الحمير ، فتستكين وتهزمكنتَ الحسامَ يُبيد فعل سمومهموتصد مَن يهذي ومن يتجهمإني أحيي فيك نجماً ساطعاًفي عالم الصم انبرى يتكلمفأضاء عالمهم بعِطر كلامهوأبان درب النور كي يتعلمواوأزال من آذانهم صمم الهوىوأهاب بالجبناء أن يتقدموالم يخش طاغوتاً يُخيف بسجنهبل كان يقمع من يُضل ، ويرجملم تغره الدنيا بزخرفها الذيصرف العِباد عن الهدى ، فتشرذمواحيّاك ربك من غيور مخلصوجزاك - عما قد بذلت – المُنعم
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.