رِدِ المهالكَ أشكالاً وأنواعاوحُز مِن الوهم أسقاماً وأوجاعاواجترّ وهمَك في سر ، وفي علنأنتَ الذي بالهوى زوّرت أوضاعاأنت الذي اخترتها ، وشِدْت عِزتهاوصِرت تُقنع مَن قلاك إقناعاوكنت تنشد طيناً سوف تملكهعمّا قريب ، فردّ الوهمُ طماعاوكنتَ تفترضُ الصلاح يغمرهاخاب افتراضك ، والتخمينُ قد ضاعاوكنت تبصر بالعيون كالحةورغم ذلك ما أقلعت إقلاعاخدعت قومك ، والحمقاءُ قد خدَعتْوبعدُ خادعتما أهلاً وأتباعاماذا عليك لو اْن صارحت محتسباً؟كيلا تكون بما زيّفت خداعاذقْ مُرّ سعيك ، والأيامُ ماضيةوعانِ - بين الورى - حُزناً وأوجاعاواذرفْ دموع الأسى أنت الحَريّ بهاودمعُ وهْمك - أمسى اليوم - همّاعاوادعُ المليك ، وحوقلْ ، علّ حوقلةتُجير مُكتئبَ الفؤاد مُلتاعاومَن فتنت بها ربي سيهزمهاحتى تردّ لها مِن فِعلها صاعايوماً ستنقشِعُ الأوهام صاغرةتترجم الوهم - بعد الوهم - إمراعا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.