معشرٌ باءوا - بيننا - بافتضاحلافتِراءٍ لم يلق أي نجاحالافتراضاتُ كيف تُمسي يقيناًيُفتدَى بالأعلام والأوضاح؟ثم تَلقى - لدى البرايا - رواجاًواحتراماً يشي بسوء انفتاحيفتحُ الغرب باب شر عليناويلوحُ – للناس - بالمفتاحيتبنى قلب الحقائق زوراًلائذاً بالمِزمار والإصحاحمُحْدثاً فوضى ، شرُها مستطيرٌويُمَنيها بالوداد الماحيويدير - للحق - ظهراً قبيحاًثم يُخفي سجية المناحوالرؤى قد غصّت بليل بهيمما له - إذ عم القرى - من صباحقطع الغربُ في أمور عِظامبعد تلبيس مقرفٍ ، وتلاحيواستبدّ بالرأي ، حتى يٌواريسيئاتِ الأفكار بالأمداحوادّعى كالكذاب علماً ورشْداًوله - فينا - جوقة كسَجاحلم يحقق في أمهات القضايامثل ساع - للحرب - دون سلاحلم يُدقق أبحاثه باتئادٍبل تعالى بالمنطق النضاحوتمادى - في الغي - دون اكتراثٍوانبرى عن أهل الضلال يُلاحيرافضاً تقويم الأباطيل راجتْبل حماها الكفارُ بالأرواحكان أولى أن يستجيب لقومأرشدوا الناس بالهُدى المِنصاحإن أهل التوحيد قومٌ كرامٌما لهم في الأوتار والأقداحجاهدوا - بالقرآن - مَن خالفوهمثم جدّوا في النصح والإصلاحأعلنوا الحق ، لم يخافوا البراياإنهم مِن كُماته النزاحأخضعوا العلم للشريعة قسراًإن هذا - والله - عين الفلاحيتدَاعى الإيوانُ إن كان هشاًوالبناءُ - بالبأس - صرحٌ ضاحي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.