أيقنتُ أن القارعةفيها العقوبة رادعةفيم البكاءُ بمقلةٍتنعي الرزايا الشائعة؟ذبُلَ الفؤادُ كزهرةٍبالأمس كانت يانعةواليوم أذبلها الجوىفغدتْ تولولُ خاشعةيا قلبُ كفكفْ عَبرةهي في البلايا راتعةواحقنْ دماءك ، إنهالك في الصبابة شافعةصُنها ، ولا تكُ عابثاًخلِّ الدموع الخانعةهلا اعتبرتَ بما جرىلك في الخطوب الفاجعة؟ولكل حي منتهىًواقرأ لذاك القارعةيا نفس مَن لكِ صابري؟كوني برزقكِ قانعةفُضلتِ بالحق ، اعلميإذ فيه رمحُكُ قاطعةكُرمتِ عن خلق يُرىفنهضتِ ، كنتِ الطائعةوقضيتِ دهراً في الهُدىفلم الطيوفُ الخادعة؟ولم التقهقرُ صارحي؟ولم القوافي الدامعة؟ولم القريضُ مُضرّجٌيشكو عذاب الفاجعة؟أرَزَ الثباتُ كما الثرىفي الواحة المتصارعةلكِ في الصحابة أسوةيا نفسُ كوني سامعةكانوا شموساً في الدناكانوا نجوماً ساطعةهم قدوة لمن اهتدىولمن يريد متابعةولكل نفس حتفهاولسوف تأتي الواقعة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.