ترفقْ سُعارُكَ أغرى التحوتْوليتك لذتَ بكهف السكوتْرأيتك – في الجهل – لم تصطبرْومِرجلُ حُمقك كال الكتيتورحت تُشوّه أطروحتيوتشمخ بالكَذِب الحنبريتوتقمعُ بالطيش نقدي الذيأفنّد فيه هُراء التحوتتريثْ ، ملأت الفضاء أذىًوزيفك أفضى إليه الخفوتفليس لك الحق فيما ترىلأن غرورك نخلٌ حَتوتفليس له ثمرٌ يُجتنىوليس لما قد طرحت ثبوتأما قلت: أقنعه ، واشهدواإذن فلماذا طواك الصموت؟وأنت الذي كم أكلت علىحساب الأعارب يا ذا الختيتعلى الضاد كنت كمثل اللظىومن ريعها كم بنيت البُيوتوكم قد وردت ينابيعهاوفي ساحها كنت فرداً تبيتوتأتي تجادلني زاعماًبأنك حُزت عطير النعوتوأنك للضاد نعم الفتىوأن رفاقك نعم السبوتتكلمني من عنان السماوتنسجُ – عمداً – وشاح الكتيتكفاك غروراً ، ألا تستحيوكفكف صياحَ الجدال الشتيتوأقصرْ ملأت النفوس هوىًولن يغلب الحِلَ مَدُ السحيتطواك الحوار ، فلا تصطنعإباء بقيل عطيب صليتونارُك أخمدها منطقيودربُك قد أترعتها الأموتولا تدّع العلم ، يا جاهلاًفأنت بما قد علمت تقوتكفاك ارتزاقاً ، وأطفِ اللظىولا تلق – فوق السعير - الزيوتضحكت كثيراً على قومناوأعلى مقامك أهلُ البُشوتفبعت العلوم ، وبعت الهُدىوبعدُ رتعت رتوع الرتوتفصرت الجهول ربيب الخناوعن نصرة الحق كنت الهبيتوفاتك مجدٌ يزين الورىوجمعُك للمال ليس يفوتوبت (أبا الجهل) في عالميُذيب العلوم كمثل الحليتوإلا ففسرْ قصيدي الذيحوى اللغز مثل احتواء الطسوتوكل انفعال حوى فكرةتؤزك أز اللعين الخبيتفحطمْ غرورك ، كن عاقلاًومثلك يجهلُ نور القنوتوقانا المهيمن ما تدّعيولو كنتُ مثلك كنت أموت
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.