داوِ – بالمِنديل – آثارَ اللعَمْوانطقِ الحق ، وإلا فاللسَمْخيّمَ القبحُ على ما تدّعيبات خيراً – من تعاليكَ - البَكَموادرأ الجهلَ بعِلم تنتصرْفاز مَن – بالعلم دوماً - يعتصمواكظِم الغيظ لتحيا سالماًإنما الغيظ شُواظ مُحْتدِمواطعنِ الكِبْرَ تنلْ حُب الورىإن عُقباه انحطاط وندمواطرح الحمق تعش مسترشداًبِرَكُ الحمق دهاليز الهمَمخانك التقديرُ ، فارجعْ واعتبرْإنما التحريفُ سيفُ المنهزمغرّك المنصبُ ، فادحض نارَهوعلى المغرور ترتد الحُمَمعُقدة العمر تعالى جُعْرُهالا تقلْ: شمسُ التصابي لم تغِمقِمة أنت ، ولكنْ في الهُراومِن التخريف روسٌ وقِممخففِ التقريعَ ، هذي حِدةوسقيمُ الفهم يغتالُ القِيَمجرّك الحقدُ إلى ساح الوغىوعلى الحاسد كم يجني الوَغَمما احترمتَ الشيبَ يغزو هامةشابتِ الهامة – هذي – في الجُرُمتبرأ الضادُ من الغِر ارعوىلدعاة الزيف يقتاتُ الرّممتخِذ الغربَ دليلا مُرشداًوهُمُ – واللهِ – ضُلالٌ غشُمعَلّم الشعرَ – على العود - شداوعلى التضليل يجترّ النغمدرّسَ الهزل يراه حِكمةوعليلُ القلب لا يدري الحِكمحُبه للطيش أعمى قلبهوعلى الباغي أتتْ تترى القحَملغة الغمز سبَرْنا غوْرهاوعلينا - اليوم - ليست تنبهموسرابُ اللمز عاتٍ وقعُهُخاب مَن باللمز يوماً يُتهموعقابُ الهمز يُردي أهلهرُب همّاز تردّى في الضرمأيها اللائكُ عِرضاً غافلاًأخلص الدينَ ، وأحسنْ ، واستقموامتثلْ أمر النبي المصطفىواستمعْ ، لا تدّعي الآن الصممحُرمة المسلم حقٌ فارعهاعِرضُه والمالُ - في الدنيا - ودَمعنكَ ما أخفيتُ نصحي ساعةوانتصاحُ المرء من أحلى الشيموطغى المال على ألبابكموضياعُ العلم تدميرٌ عَمُمرغدُ العيش طوى أفهامكمبينكم يشقى اللبيبُ المحترمأحمد الله على ما خصنيبعلوم الضاد ، ذي خير النعملا أزكّي النفسَ ، هذي نعمةذِكرُها للناس مِن شُكر الحَكَمقد خبرْتُ الشعر من أربابهونظمتُ الشعر فوّاح الرنمبات سيفاً في يميني ماضياًينصر الحق ، ويُزري بالإزملم أكن أبدأ غيري بالعَداولنفسي قط لمّا أنتقمغضبة لله – شِعراً – صُغتهاثورة كانت على كل صنمترفعُ الحق شِعاراً ومَدىًإنما الإسلامُ مِنهاجٌ لقِمتَدحضُ الشر ، تُجلي زيفهوبها الأبياتُ أشباهُ النجُمتقمع الباطل ، تُردي أهلهوبها الأسلوبُ مِفصاحٌ قُصَملم أكن بالشعر أرجو درهماًفله عز يدانيه الشمَملو أردتُ المال بالشعر لمَاأعجزتْني حِيلة فيها عَرَملو أردتُ الشعر في حُسن النسالاستمتْ – بالعطر – أزهارٌ فُغملو أردتُ الشعر في (ليلى) الهوىلرأى الناسُ يواقيت السيَمغيرَ أني لم أشأ تلويثهولذا ذقتُ مَراراتِ الألموتلظيتُ بألوان الشقاكي أرى الشعر أشمّاً كالعلموتحطمتُ ليحيا في الورىشامخ الهامة فوّاح النغموالتمستُ النور في آفاقهطيّبُ الشِعر مُبيدٌ للظلَمفإذا بالشعر يُزْكِي خاطريوهْو دربٌ فوقه تسعى القدموإذا شِعري حُسامٌ قاصلٌوشُواظ – في البلايا - مُضطرمعفّ ، لم يركعْ لدنيا زخرفتْلم يكنْ بالفسق يوماً يُتهملم يكن يمدحُ طاغوتاً بغىلم تسيّرْه الدعاوى والديَملم أبعْ شعري لأغنى مُشترلا يبيع الشعرَ إلا المُجترملم أكنْ أسرف في ألغازهكي يقول الناس: شِعرٌ مُنبهمبل صدقتُ الناسَ شعراً صغتهكرطيب الطيف يأتي في الحُلمقدوتي (حسّانُ) في شعر الهُدىشعرُه في الحق صَمصامٌ خذِمصَفتِ الدربُ لفذٍ يقتديويراها دربَه الشهمُ الفقِمشاعرٌ (جبريلُ) أعطى شعرهقوة الإلهام حتى يقتحممثلما دافع عن إسلامناأدفعُ اليومَ شنيعاتِ التهَمأوقفُ الزحفَ يَطالُ دينناوأردّ الكيدَ يُودي بالدعَمفتنة عمّتْ ، فلو قِيل اسكتواذهبتْ بالأرض من بعد النسَمخيل أعداءٍ عتيٌ ضبحُهاوخيولُ الحق أضنتها الشكُموحّدَ الأعداءُ صفاً ضمّهموصفوفُ الخير لمّا تلتئمجحفلٌ يطوى الدنا إن قاتلواولهم – في الحرب – مَكرٌ معتلمضمنوا بالزيف تأييدَ الورىثم نالوا بالهوى دعمَ الأممأيها النائلُ مِنا مُغرضاًكنتَ خصماً لي فأصبحت الحَكَموأنا أقسمتُ أنْ لاّ مُلتقىبيننا ، صدّقْ كلامي والقسَمأنت تقتاتُ بضادٍ حُرّفتْثم صارت كرطانات العجَموتبيعُ الضاد بالمال ، كمايفعلُ الأحبارُ – صدقاً - والنهُمنصّبوك – اليوم – أستاذاً لهافتمثلت الأضاليلَ الجُسُموابنُ منظور برئٌ عِلمُهُمن ضلال قد تسامى في العِظموالأعاريبُ لسانٌ معربٌلغة طابت لأندى مُلتهمأيها المُنكِرُ شِعراً خطهقلمٌ يزخرُ بالحبر الشبِمبدمي – قبل مِدادي - صغتهوجمالُ الشِعر أن يُروى بدملم يكن يرحم شِعري أحدٌكم قلوب نزعتْ منها الرحُمفرأيتُ الشِعرَ يسعى وحدهتارة يبكي ، وأخرى يبتسموالدواوينُ تُعاني هِجرةحيث غاب الوعيُ والفذ الفهِمعدمتْ في الناس أهلاً أخلصواثم لم تلق المَيامين الحُمُموأساطينُ القريض أجحفوابخلوا بالنصح يُزجيه العَشَمنقدُهم لم يَبْن بيتاً واحداًآفة النقد التجني والهَدَمكشّروا عن ناب حقدٍ مُمْحِليسحبُ الشِعرَ إلى قعر الرجَمهذه الأشعارُ لم يرضوا بهاحيث كانت كاليواقيت العُصُمصغتها ، لم أستشرْ مَن أعرضواعن هُدى الله ، وغاصوا في العدملم أكن أصغي إلى أحقادهمهؤلاء القوم في دربي قٌصَملكنِ (النحويّ عدنانُ) انبرىيُشعِل القِنديلَ كي تُجلى الظلَمخصني بالنصح ، هذا طبعُهفاق نصحُ الفذ آفاقَ الكَرَمقرأ الشِعر الذي أهديتهلم يضِق ذرعاً بطول أو عُجُمبيّنَ الأخطاء فيما قلتهإنما الشعرُ شعورٌ ونظملم يكن يرفعُ من شأن دناإن (عدنان) لشهمٌ معتزمشاعرٌ لم ينحدرْ في شِعرهفسفولُ الشعر يُفضي للسأمناقدٌ ، والنقدُ عِلمٌ يُشتهىنقدُ (عدنانَ) دواءٌ للسقمكاتبٌ في كل فن نافععالمٌ آراؤه ليست تُذملا أزكّيه على الله الذيهو حسبُ (العدن) قيومٌ حَكَموكذا (النوبيّ) أعني سالماًمَن شدا بالشعر فوّاح الرنمكم نهلتُ النور مِن أشعارهإنه الدر الرصينُ المنتظمودعاني الخل ، كم ، في بيتهوتلا من شعره ، يا كم وكمثم وفى بوعودٍ قالهاإنما (النوبي) من قوم كُرُمخصّ شِعري بانتقادٍ مُنصفٍفبدا ما فيه من حُسن وذموتجاذبنا حديثاً بعدهُحصحصَ الحقُ وخيرُ الشِعر عمورجعنا للقواميس التيعندها أمرُ التداعي ينحسمفبدا شعري رهيفاً ضوؤهُثم بالتصبير نورُ الشعر تمثم تأتي أيها اللاغي علىغِرةٍ تحتالُ باللفظ الوَخِمآه من قولك هذا ، رجّنيوكلامي عنه لا ، لن ينصرمسوف أروي للورى ما حِكتهمن هُراءٍ في جحيم المُصطدمسوف أبدي ما طمستم نورهمِن مَعين الحق مِن خلف السخمسوف أحكي بقريضي قصةبدؤها خافٍ ، ويخفى المختتمسوف أعطي ليراعي فرصةليعيد الحق ممن قد ظلمذهب الصبرُ بحِلمي ، فارتقبْثورة الشعر ، يُزكّيها القلموعلى الله جزاءُ المفتريمَن بغى في الأرض أو خان الذمم
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.