ماذا يُطالعُ في قصيدتي القاري؟وهل تُصوّر - ما في القلب - أشعاري؟حكى صديقي بلاءاتٍ تعذبُهوكنتُ منتصتاً لشر أخباروما تخيلتُ ما يرويه من قصصينوءُ فاعلُها بحَمْل أوزاركأن زوجته - في السوء - مدرسةٌإذ أشعلتْ نارها بكل إصرارلتحرق الزوجَ - بين الناس - مُعلنةأن البقاء لها في هذه الداروأرغمتْ أهله على الخضوع لهابلا حياءٍ ، وأزجتْ حِقدَها الضاريوأنشبتْ - في فؤاد الزوج - مِخلبهاوفي الحشا أرسلتْ عتيَ أظفارولم تُبال بما تأتيه مِن مِحنبدون سابق إعلام وإنذارواستمرأتْ ذُله والأهل قاطبةبدون حق لها ودون أعذاريا هذه أحسني إن كنتِ عاقلةوأخلصي ، وانزعي حقير أوضاريَفنى الجمالُ ، ويبقى صِيتُ خيّرةٍإن التزام المعاليْ خيرُ معياروما الجمالُ إذا ساءتْ معاملة؟والحسنُ ماذا إذا ما خُص بالعار؟أملاكِ ربكِ ، فاحتاطي لعاقبةٍفيها سيُحرق هذا الحسنُ بالناروالزوجُ أبقاكِ حباً ، فاحذري ، وثقيبأنه كم يحب الأخذ بالثاروثأرُ مثلكِ أخرى - جدُّ - صالحةترعى الحليل بتقدير وإكبار
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.