فيمَ السؤالُ وقد نالوا الذي طلبواولم يعُد - لبقاء الملتقى - سببُ؟تظن خيراً بمن عهودُهم مَرَجتْوبالنذالة والجهالة اختضبواتُريد مِن جوقةٍ مريضةٍ قِيَماًأتنشدُ الصدقَ فيمن دِينه الكذب؟وكيف ترجو من الأوغاد مَكرمةٌ؟وهل لديهم تُقىً يُرادُ أو أدب؟وكيف تأمل في الأنذال بعضَ حَيَاوهم بباطلهم - بين الورى - اعتصبوا؟تا الله ما العيبُ في هذا الغثا أبداًفهؤلاء لهم - بظلمهم - نسبالعيبُ فيكَ ، وإن أطرقت مُعتذراًأليس عندك في وزن الورى لَبَب؟ميزانك اليوم قد طاشت مثاقلهفقد تساوى لديه القش والذَّهبأغرّك القومُ في أقوالهم مَلقٌيسبي الفؤادَ ، إليه الشهمُ ينجذبأتوْك يَرجون أن تُقضَى حوائجُهموخِلت أن كبير القادمين أبوكم تزلفَ هذا الجمعُ مُحتملاًما ترتجيه ، ولو عانيت ينتحبحتى غدوت لهم ضحية رخُصتْحقوقها اليومَ - رغم الأنف - تُغتصبهل بعد أن أدركوا يا صاح بُغيتهمتريد حقاً - من الباغين - يُطلب؟لن يسألوا عنك إذ حازوا مَآربهموحققوا كل ما قد كان يُرتقب
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.