رأيتُ العتابَ يزيد الهوىوفي القلب يُشعل نار الجوىيؤجّجُ - في النفس - أحقادهاوبعدُ يُزيلُ جميعَ القوىوتمسي الحقائق في ظلهِمَخارفَ ليس لهن صُوىويُصبح ذو الحق مستحسراًكمثل المريض قلاه الدواويُردي الثوابتَ سيفُ الأذىويُوغِل - في الكيد - مَن قد غوىلأن العتاب أضاع الصفاوسَعَّر - في القلب - جمرَ الهوىفباعد بين النفوس التيرأتْ سعدها في سعير النوىوفرَّق بين القلوب التيرأت خيرها في الشقا والخواوأزرى العتابُ بمن عاتبواوأزرى بمَن – للتلاحي - أوىوأضحى البريءُ نديمَ البلاومِن نار مُر العتاب اكتوىعتابٌ كمثل الحَميم غلىومنه البريءُ النقي ارتوىوذاق - مِن اللوم - ما صدهعن العيش والناس حتى انزوىوصار وحيداً يَلوكُ الأسىوجافى الجميع ، وبعدُ انطوىفلا مرحباً بالعتاب الذيله الدسّ والزيفُ - عمداً - لواومرحى به في ظلال الهُدىوإن لكل أمرئ ما نوى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.