خابت نفوسٌ لا تُكِنّ سوى الهُراوترى الحجاب مِن الحرائر منكرامادمتِ جاهلة بشِرعة ربنالمَ تعمدين إلى التطاول والمِرا؟لمَ تفرضين الجهلَ يغمر ساحةوبلا احتراز ، والهوى يُغري الورى؟لمَ تجهرين اليوم بالسوء الذييحوي الكثير من الأحاجي والفِرى؟أحرجتِ مَن يهدي فؤادك للهُدىحتى اتبعت مَن الأكاذيبَ افترى؟إن الحجاب شريعة لا عادةمهما تحايل مجرمٌ ، أو زوّرالا شيء يُدعى عادة في دينناحتى تتابع مَن تمحّك وامترىإن الأدلة في (الكتاب) كثيرةوالسنة الغراء خيرٌ مصْدراإن لم يكن هذا الحجابُ شريعةمفروضة مثل المناسك والعُرىلاختاره أهلُ الهدى لنسائهموبناتهم ليَكُنّ حقاً في الذرىسداً لكل ذريعةٍ في دارهمكيلا يعودوا بالديار القهقرىكيلا يكون الدعر سمتاً والخناكيلا يعم العهرُ أصقاع القرىكيلا نروّجَ - في المدائن - للزناونبيتَ في الدنيا أضلّ وأفجرايا هذه توبي من الإفك الذيروّجته ، يوماً سيوبقك الهُرا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.