خَليلَيَّ ما أَغبى المُغالينَ في الهَوىوَأَغفَلَهُم عَن حُسنِ كُلِّ مَليحِيَظُنّونَ أَنَّ الحُسنَ بِالعَينِ مُدرَكٌوَسِرُّ الهَوى بادٍ لِكُلِّ لَموحِوَلَيسَ طَموحُ الناظِرَينِ بِمُبصِرٍإِذا كانَ لَحظُ القَلبِ غَيرَ طَموحِفَلَيسَ جَميلٌ في الهَوى وَكُثَيِّرٌوَلا عُروَةُ العُذريُّ وَاِبنُ ذَريحِبِأَعرَفَ مِنّي لِلمِلاحِ تَوَسُّماًوَلا جَنَحوا لِلعِشقِ بَعضَ جَنوحيوَأَيُّ لَبيبٍ ما سَبى الحُسنُ لُبَّهُفَباتَ بِقَلبٍ بِالغَرامِ قَريحِإِذا ما خَلا القَلبُ الصَحيحُ مِنَ الهَوىعَلِمتُ بِأَنَّ العَقلَ غَيرُ صَحيحِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.