إن الرؤى مُسترابةوالقلبُ جافى عتابهْيشكو اضطراب النوايامُعرّضاً بالقرابةوناصحاً مَن تعامتْمُبيناً ما أصابهمُجدّداً كل ذكرىعساه يلقى استجابةيا هذه كيف راجتلك الزيوفُ المُعابة؟وكيف زالت أصولٌلم تشْكُ يوماً - غرابة؟وكيف ضاعت سجاياكانت دليلَ النجابة؟أم قد خدعتِ البرايا؟تمهلي في الإجابةوأفصحي عن خفاياولا تطيلي الدعابةفالجد أولى بفضلىمِن الهُدى في الذؤابةهديُ النبي هداهاوما ارتأته الصحابةتراقبُ الله قطعاًونعم هذي الرقابةوتقبّل النصحَ يهديوبعدُ يُزجي عتابهليقبل اللهُ منهابدعوةٍ مُستجابة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.