أَيَديْ تركتَ وما أزالُ على الطريقِفردا ًغريبا ًبالحياةِ أيا رفيقي؟وسألتكَ الحبَّ الذي للناس ِنعطيفصفعتني ألما ًعلى الحبِّ الحقيقيفطرقتُ: مرآتي تكون ألا ترىتقسو فكيفَ يكونُ منْ قلبٍ رقيق ِ؟فأجابَ: مرآتي أراها تكسَّرتْوتركتَ في لمح ٍيَدِيْ وأنا بضيق ِوشعرتُ دونكَ ما الحياة ُاذا بهابحرٌ أعومُ ببطنِهِ مثلَ الغريق ِوظننتُ أني نصفكَ الثاني هناووددتُ أن نجني سويا ًكالفريق ِفالعذرُ يا صاحي كثيرا ًانمابالشعر ِأُخمِدُ ما يزالُ من الحريق ِواللهُ يعلمُ ما يغيبُ واننيلأراكَ مني بعد هذا يا صديقي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.