لم يكنْ - من أجل الدنانير - حُبّيبل صدقتُ - في الحب - من كل قلبيخيرُ زوج أهدانيَ الجودَ سَمتاًثم أهدى نفسي هداية ربيكان عَوناً - على الشدائد - نالتمن حياتي ، والصدعُ تاق لرأبكان نبراساً في حَنادس عيشيباجتهادٍ أضاء ذاتي ودربيكان زوجاً عَفاً ، وخِلاً وفياًرغم أنْ لم يحيا الحياة بقربيكان مقداماً ، لا يخاف المنايامُكثراً من: يا ربنا ، أنت حسبيكان عدلاً في كل شيءٍ وشأنوالتحلي - بالعدل - من خير دأبعاش يُعطي الفقير خير العطاياباحترام من بعد عطفٍ وحَدْبجاء داري مستعففاً في وقارواليقينُ يحدوهُ من كل صوبباذلاً ألوان الخيور احتساباًوالهدايا من كل صِنفٍ وضربناصحاً للأقوام يرجو هداهمبعدما هم قد عشموه بقربخاطباً ود الأهل يرجو رضاهمحائزاً حب الأهل من بعد حبيأوغلوا - في الشروط - شرقاً وغرباًلم يسلْ - في شرق - يلوذ بغربوالقيودُ تترى ، وذا لا يُباليليس شيْءٌ - على الهُمام - بصعبأخرس الكل – بالقبول - اتقاءًلبلايا يسوقها كل خِبواشتراني مِن حَيْرتي وعذابيمِن عشير يبيعني دون ريبليس لي رأيٌ ، بل ولا القول قوليغير قولي: وافقتُ يا كل صحبيقد قبلتُ الضيف الكريمَ حليلاًلا أرى - في أخلاقه - أي عيبزوِّجوه تُمسوا عِزازاً كِراماًوتعيشوا - في الدار - أعرق حزبثم كان الزواج من خير زوجمَن تخطى – ببذله - كل صعبعشتُ أحلى أيام عمري ، وكناخيرَ زوجين عن تراض وحبخصّني بالتقدير – منه - احتراماًرغم طيشي ما بين شدٍ وجذبفارقُ السن لم يقُدني لسُوآىلم أعَيّره ذات يوم بشيبثم ولى - عن عالمي - مستجيباًأمر ربي ، وقال: قضّيتُ نحبيثم كان الإرث الذي هو حقيلم ينله - من أهله - أي غصبحيث كانوا أهلاً ، كما كان أهلاًإذ رأيت الأقوام من خير عُرْبناولوني الأموال عن طيب نفسدون كدٍ حصّلتُ أطيب كسبثم عدتُ - إلى بلادي - سِراعاًوإذا بي أصْلى بأشرس حربحيث غالت هذي الريالاتُ قوميحيث حاموا حولي جميعاً كسربقلتُ: كلا ، مالي عليكم حرامٌخففوا لومي ، واحتقاري ، وعُتبيسوف أبني داراً لتحفيظ قرآني ، وأبني داراً لأيتام شعبيوعلى الدارين اسمُ زوجي كشمسأشرقتْ لا يطالها أي حجبإن هذا رد الجميل لبعليرب فاقبلْ بذلي وسعيي وتوبي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.