عَلّمِ الصرعى ثباتَ الصالحينْواسمُ فذاً في سجل الخالدينْواتركِ الدنيا لأصحاب الهوىطاعة المولى هي الكنز الثمينواهجرِ التطويعَ ، لا تحفلْ بهإنما التطويعُ سَمتُ المُغرضينلا تبعْ دينك ، هذي فتنةغاصَ فيها كل أرباب الفُتونقد عهدناك هُماماً صامداًتنشرُ الحق بنصح مُستبينلم تجاملْ لحظة ترجو الغنىإنما رحّبتَ بالفقر الغبينانت لم تقبلْ عطايا ظالمٍيشتري صمتك ، يُرضي الظالمينأنت لم تقبلْ هدايا مَن غوىوغدا - في الناس - مُسوَدّ الجبينبل ترفعت - عن الدنيا - أتتْترفعُ النذل ، وتُزري بالرزينوتساميت رضيّاً بالذيقسَمَ الرحمنُ ربُّ العالمينواتقيت الله لم تركنْ إلىعُصبة التطويع أخزى المُجرمينرافعاً رأسك تسعى واثقاًبفؤادٍ زادُه فرْطُ اليقينعالماً أن الذي لم تأتهِمنذ عِقدين كمثل الهازلينكيف تأتيهِ مُحِباً راغباًبعد أن جاوزت سن الأربعين؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.