أطريكِ بالنثر؟ أم أطريكِ بالشعرِ؟يا ربّة الضاد والتوحيد والخيرِأُعِز قدْركِ - بين الغِيد - محتفياًبمَن غدا نورُها - في دارنا - يسريعليكِ مَنّ مليكُ الناس خالقهمبأنْ هداك إلى الإسلام والطُّهرفودّعتْ نفسُك التثليثَ عازمةأنْ لا تعودَ إلى الضلال والكُفروتُبْتِ لمّا رأيتِ الحق مُنبجساًوتاقتِ الروحُ للثواب والأجروبعدُ أصبحتِ - للإسلام - داعيةفي عُقر داركِ بالإقناع لا الجبروأثمرتْ دعوة أشعلتِ جذوتهاولا يُداوي عَوارَ الفكر كالفكرثم انطلقتِ - لضاد العُرب - راغبةشأنَ التي شغفتْ بالعائد المُغريفلانتِ الضادُ للمُحبّة احتملتْصعوبة النحو والتركيب والشعرحتى افتخرتِ بها فيمن بها نطقواوالضادُ أهلٌ لكل المَدح والفخرأعزكِ الله يا (أسماءُ) ، أنتِ لناأختٌ ، دمُ الحق في شُريانها يجريتذودُ عن دينها ، تريدُ عِزتهوذات يوم يجيئُ السعيُ بالنصر(أسماءُ) أنتِ على ثُغر ، فلا تهنيكيلا يُنال الهُدى مِن ذلك الثغرحياكِ ربك ما ناصرْتِ شِرعتهوما اجتهدتِ لنشر الوحي والذكر
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.