ضمائرُ كم تشقى ، وتهنى ضمائرُوتوأدُ نياتٌ وتحيا سرائرُوألبابُ قوم تصطلي بغبائهاوتُنقذ ألباباً تردّتْ بصائروأفهامُ كم ترقى بأحوال أهلهافلا تعتريها في المضاء الخواطروسوزي أراها اليوم تعتنقُ الهُدىوتُكْبرها أرواحُنا والمشاعرويغبطها الأفذاذ من صِيد جليناويُتحفها - بالشعر والنثر - شاعروإن لباس المؤمنات يَزينهافماذا تقول المفلساتُ السوافر؟يعِبن على (سوزي) التزاماً بدينهاوكيف تذمّ االشرعَ تلك الدواعر؟ألا إنها تابت ، وهذا قرارُهاوتوبتها قد كللهتا البشائروتدعو - إلى الدين الحنيف - بهمةٍوإن واجهتها - في البلاغ - المخاطروتدفعُ غارات تمطى أوراهاوتسعى فلا تخشى الورى ، أو تحاذروتصدعُ بالحَق الذي بات نهجهاوإن لم يباركْ ما تقولُ الجبابرفيا رب ثبّتْ مَن أنابت ، وأخلصتْوكم ندمتْ ، والدمعُ في العين حادر
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.