كم علتْ قدراً بهذا الدين سُعدىوبعلم الشرع كانت تتحدَىكم سمتْ في عالم التقوى وجدّتْودعتْ لله إيماناً وذوْداودوامُ الحال أمرٌ مستحيلٌوالثباتُ نعمة تُشرق رُشْداسافرتْ سُعدى إلى الزوج اختياراًوهناك الزوج بالبُشرى استعدالم تكد تلبث جزءاً من نهارواحدٍ حتى بدتْ تُدرك بُعداغرّها العيشُ تُحليه المعاصيثم باتت لشِراكِ العيش صَيْدافرطتْ في دينها ، حتى تردّتْوالشقيّ اليومَ حقاً مَن تردىفاشتهي القلبُ أضاليل التدنيومِن اللذات سَلواهُ استمدافإذا بالنفس في قعر المخازيأصبحت مِن وازع الإيمان جَرداوإذا بالحق قد أمسى ثقيلاًلا تطيق اليوم هذا الحق سُعدىإيه يا سُعدى ارجعي يكفيكِ هذاإن - بعد العيش - موتاً ، ثم لحداارجعي للدعوة الشماء طوْعاًوعِديني الآن يا أختاه وعداواهجري ما أنت فيه الآن فوراًواصدقي بل عاهدي الرحمن عهداواذكري ما كان من ماض تناءىكم بذلتِ في سبيل الله جهدا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.