فرّجْ يا رب الكربةوارحمني مِن ذي الغربةوأجِرني مما ألقىوأجُرني في ذي النكبةطالت حتى أضنتنيحتى كانت كالحِقبةتحوي أشجانا تكويقلباً جافته الدربةوالصحب انفضوا عنيسُحقاً يا هذي الصحبةلم يحزن منهم خِلٌلم يَقدر حجم الكُربةكانوا صخراً في دربيكانوا أسياف الخيبةكلٌ منهم آذانيكانوا للأعدا حَربةماغطوا بلوى أهليإني أخطأتُ الحِسبةمنهم أكثرتُ الشكوىوحدي أدركتُ اللعبةلم أغضب إذ باعونيماذا تعطيني الغضبة؟هم أدنى مِن إقلاقىلكن تكويني الندبةبيني والصرعى بَوْنٌعاتٍ تقديرُ النسبةمهما حاكوْا من كيدٍمهما قد كانوا عُصبةمهما اشتطوا أو زلوامهما صاغوا من كِذبةوحدي ألقاهم شهماًعبداً يستهدي ربهللباغي يومٌ آتٍحتى إن زار التربةمَن يظلمْ يلقَ العُقبىإلا إن كانت توبةوالعدلُ الحاني أولىمن جَوْر فيه الإربةضدٌ لا يلقى ضداًفاللقيا جداً صعبةلا تحسب حيفاً يبقىأو يحيا بالمرزبةيوماً يمضي مدحوراًيجني مِن طاغ ضربةوالعيشُ الهاني يفنىوالدنيا تمسي عطبةوالصيتُ الشادي يُزوىخلف السوآى والسبةوالرفضُ الصادي يعلويُودي جبراً بالرغبةوالطيشُ الغاوي يَخبوخلف الهيجا والجعبة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.