حمداً لربيَ في سرٍ وفي علنِوأشكر الله مَن للحَق أرشدنيوأستعينُ بربي كلما طلعتْشمسٌ ، وغرّد قُمْريٌ علي فَنَنوأطلبُ الصفح من ربي لما اجترحتْنفسي اللجوجُ مِنَ الأوزار والإحَنوأُرسل الدمع مغزاراً ، وبي ندمٌمستغفراً مُبدياً لواعجَ الشجنوأستعيذ بربي مِن شرور هويًأودي بنفسي ، وبالتدمير هددنيفمَن هَدَي الله مهديٌ يُجمّلهُنورُ الهداية يجلو داجيَ المِحنومَن أضل فلا يهديه مِن أحدٍإن المليك لَذو فضل وذو مِنَنوبعدُ أرسل للكذاب في وضَحهذي الرسالة أرُدي ظلمة الدخنإني لأعجب من غِرّ وجرأتهِومن غَرور زها في كبة الأتنومن حقير علتْ بالكفر نبرتُهومن قميءٍ بليدِ الفهم مُمتهَنأملاه ربي إلي أن عزّ جانبهوأفعِم القلبُ بالأهواء والدَّخَنِهل يصطفي الله كذاباً فيرسلهللناس كي يشركوا في السر والعلن؟حاشا الحكيم ويَصلي النار مَن كفروامَن أخلصوا الدين للكذاب والوُثُنأشباهُك اليوم يا كذاب قد كثرواومَن يُطعْهم – علي الأيام - يُفتَتَنيُروّجون ضُحيً أفكار باطلهموكيف يقبل فذ داجيَ العفن؟لكنها فِطَرٌ تضل إن فسدتْوتستجيب لغَثِّ الفكر والسُّننفلا علينا من الضلال تنشرُهُعصائبُ الشر ، أهلُ الكفر والفتنلا تنفخِ الشمسَ يا كذابُ تطفئهافالشمس بازغة علي مدي الزمنولا تضلِلْ عِبادَ الله في شُبَهٍفليس ما تدّعي بالقاطع اليَقِنما زلت تَهذي كأن الناس في ضَللٍوما الكذوبُ علي الذكري بمؤتمَنفالزم حدودك ، لا تهنْ شريعتناففي إهانتها مَن يفتكرْ يُهَنعليك يرجع ما تُزجيه مِن نِقمٍما كان في السر أو قد كان في العلنكفي خِداعاً وتدليساً وسفسطةأم قد أصاب النُّهي مَسٌّ من الجُنُن؟لمّا يكفَّ عن السوآى مسيلمةُولم يتب من دجي التضليل والغَبَنحتي أتتْه من الجبار صاعقةبسيف (وحشيِّ) أردتْ صولة البَدَنفهل تتوبُ عن التدجيل طائفةُباعت عقيدتَها للكفر والسُّدُن؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.