تسيرُ لمَوتها ثلةٌوتمعِن في أسى العلةولا ترقى لمَكرُمةٍوتحيا في لظى الغفلةتعاني في تقهقرهالها الأوهام كالحُلةصداقاتٌ ، وغانيةوكأسٌ تمتع الخلةوأحلامٌ مُدللةتقضي العمر في ذلةلها في التيه تجربةبها التهويل كالظلةوآمالٌ مُعذبةتعبي التيه في السلةوتسعى نحو مأتمهاوباتت للورى مُثلهوطاقاتٌ مسربلةوتحبو مثلما الطفلةولا تدري رسالتهاولم تعرف لها مِلةرأت في العُهر بُغيتهاوفيه حياتها سهلةوتحمل في ترائبهابقايا الحُمق كالأبلهتداولها الذين غوواوبئس الجهل من عُملةفلم تدرك رسالتهاوغاصت في دجى الشلةوتركل مَن يناوئهاوقد تنزاح من ركلةتعادي مَن يصارحهاوتهجو الخير والقِبلةوتنشد في الدنا دعةوتبعث روحها عبلةوتلهث نحو أغنيةٍتدنس لحنها نهلةوأرض في يد الأعدافأعطت للعِدا مُهلةوطالت مُهلة البلوىوعانى الطين مِن بلهودينٌ في دجى القرطاس مأسورٌ بلا علةيعاني وأد قاتلهوأودت بالهُدى القِتلةوعانى الخير مشتكياًوطمّتْ بالهُدى الثقلةوليس النور منطفئاًسينصر ربنا القِلةوإن كره الألى فسقواسيُظهر ربنا المِلةعلى أيدي الألى صبرواونعم القوم مِن ثلةوهذا جدّ مأملناوذا نبتٌ له غلةيعيش المرء ما استهدىله الإيمان كالحُلةيُجمّله ، ويرفعهفلا ينقاد للغفلة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.