يا جاهلاً بالمَعالييا غافلاً لا يُباليأفسدتَ دينك عمداًيا مُعجباً بالضلالماضيكَ أين تولىيا غارقاً في الوبال؟قد كنتَ أرجي خطيبيدعو بكل اعتداليأوي – إليك - البرايابلهفةٍ وامتثالوعشتَ فيهم صدوقاًتسمو بدون ابتذالوكم نصحتَ ، فلبّوافي الأمسيات الخواليوكم طرقتَ قضاياأزكتْ لهيب الجدالوكم عففتَ ، فقالواقد حاز أزكى الخِلالوكم بذلتَ احتساباًوكم سهرتَ اللياليثم انحدرتَ فكانتبلوى كمثل الخياللمّا ابتليتَ بشرصبرتَ رغم النكالواليوم تبلى بخيرفتنحني في ارتذاليا صاح أقصرْ ، وأحسنْوعُدْ إلى ذي الجلال
عناوين مشابه
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.