إن يكن نجمُ الغطاريف خبافعن الماضين فاستقصوا النباواسألوا التاريخ عن أهل الهُدىمَن همُ للحق كانوا أقربامَن أقاموا - في الدنا - إسلامهمملأوا الشرق هُدىً والمَغرباعطروا الدنيا بتقوى ربهموأشاعوا في الديار المَذهباعدَلوا بين البرايا حِسبةإن نور العدل يُردي الغيهبانشروا الخير ، وراموا أجرهإن أجر الحق لا لن يذهبابهمُ المعروف سادتْ شمسُهإن هذي الشمس لا لن تغرباثم عاشوا في البرايا سادةنجمُهم في الحق ما يوماً خباسالموا مَن سالم الحق ، ولميرفع السيف يوالي من صباألقموا الأحجار مَن يرجو الخناأو يُحِلّ الخمر فيهم والرباأو يجيز الكفر دينا في الدناأو يقودُ في الفجور المَوكباأو يرى المُتعة يُزجيها الزناوإذا ذكّر بالأخرى أبىفاستحل الوغد أعراض الورىوالجهول الغِر أعماه الغباوانبرى - خلف اليهود - مُعلناًطاعة عمياء يرجو مَنصبالم ينافق - في الدعاوى - قومهإنه أقسم أنْ لا يكذباباع دين الحق والأرض التيفي مغاني العز كانت مَضربالم يكن يبكي على آلامهاولذا السهل قلاه والربالم يكن يحمل أحجار الهُدىليُعين الحق حتى يغلباولذا فالحق لم يعبأ بهوجوادُ الخير بالصرعى كباوإذا أهل الضلال استأسدواوغدا برقُ التحدي خُلباوإذا ما الليلُ أغراه الدجىوغزا البدرَ وأردى الكوكباسوف تأتي للأعادي عُصبةمِن لظاها لن يُلاقوا مَهرباتجعل الأسباب والتقوى معاًفي يدٍ صخر ، وفي الأخرى إباوزروع الأرض تبغي نصرهموصخور الأرض قالت: مرحباتخبر الأبطال عن هودٍ ، ولاتدَعُ الكفار قد سنوا الظبىلكن الغرقدُ يخفي أمرهموعلينا سيُعمّي المطلباسيروّي الرملُ جهراً بالدماوالعدوُّ اليوم لا لن يهرباكم تمنى الرمل أن يُروى بهاوالدماء اليوم باتت مشرباهل تساوى دمُ من باع الحمىودمٌ في الله أمسى صيّبا؟ما استوى عبدٌ يضحّي بالدمابعميل عن نفاق أعرباسوف يبلو الله كلاً منهماوسيُرضي المستكينَ الطيّباوسيُخزي كل كَفار طغىلم يمتْ إلا ظلوماً مذنباسُنة المولى ، فذا البر نجَاوالشقي الحق من عمداً أبى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.