اهْدِنِي مِنْ صَوْتِكَ شِعْرًا لِييملأني عِشْقًا حَتَّى يزودكَي أُهْدِي اللَّيْل بأنفاسي .شِعْرًا يَتَغَنَّى بِهِ مَوْعُود .كَم لَيْلٌ غِنًى بأحلاميشَوْقا يَتَجَاسَر بِي وَ يَسُودفَرَضِيتُ الطَّيْفَ فأبلانيسهدا يَتَجَاوَز بِالْمَحْدُودأَصْبَحْت بِأَمْسي وَمَاضِيه .عنوانٌ لِلْمَاضِي الْمَشْهُودفَالْكُلّ يُغْنِي بأشواقي .املاً فالحاضر هَل سيجود .ناديني بِصَوْتِك أَعْطِينِي .صُبْحًا وشروقا مِنْه نَعُود.شعر طلال سويعد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.