أَيْن أَنَا الْيَوْمَ مِنْ ذَاكَ الزَّمَان .أَيْن صوتُ غَابَ عَنْ سَمِع الرِّضَاأَيْن عينٌ أَذْهَبَت جَوْر الْجَفَا .أَيْن اسْم اقْتَسَم ثَوْب الشقاكَان نَهْرًا بالعواطف ناهلاترتوي مِنْه الْمَدَائِن والفلا .يُطري يُبسا قَد آثَار عَلِيلِهَا .شُحًّا سَقَاهُ مِنْ عَلِيل وارتوى .جَوْر الزَّمَان وَقَد أَدَار رحائهحَتَّى تَنَاثَرَ مِنْ رحائه فِي الثراحَبًّا تَطَايَر فِي الرّيَاح دَقِيقَةٌ .لَم يُبقى مِنْهُ إلَّا حَبًّا قَاسِيا .عاش كرها يَتَّقِي بِحَيَاتِه .امْلَأ فِي لَيْلٍ قَدْ يَعُودُ بِالصَّفَاهَل يُجْدِي نَفْعًا مِنْ رِدَاءٍ هَالِكٌ .يَجْمَع شتيته مِن أعَاصِير الْهَوَا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.