وعيدٍ أتانا بالدجُناتِ يلهَجُفأين تولى فرْحٌ عيدٍ ومَبْهَجُ؟جراحٌ وآلامٌ وسُحقٌ ومحنةوهجمة غرب ما له قط منهجومحقُ ديار ، أهلها لم يُعربدواكما عربد الغربُ الكفورُ المُهَرّجوتشريدُ أطفال ، وهدْمُ مدائنألا إنما الغربُ الصليبيُ أهوجوحرقُ زروع أبهجتنا ثمارهايُنوعتها من طلعة الصبح أبلجوفتنة صِيدٍ عن تعاليم دينهمونيرانها في كل صُقع تأججوجيل - من الهيجاء - فرّ تخوفاًفأمسى بقايا بالدما تتضرجألا أيها الجيلُ المُعَنّى ألا انتبهْلمَا أنت فيه البيضُ والخيلُ تسرَجفجابهْ عدواً كيدُه اليومَ عارمٌقد اقتحم الهيجا ، وأمسى يُعَجعِجألا تستحْيي أن يأسر القومَ مُشركٌ؟أو ان يغتصب النسوانَ علجٌ مُغنج؟ألا إن يوم العيد يُشرق فجرهإذا أنتمُ ثرتم ، ولم تتحرجواوكنتُ أريد العيد فرْحاً وبهجةومُتعة قلب - في الدجُنات - يَرهجوعذبُ تحايا وانطلاقٌ ورحمةوذكري وتذكيرٌ وشعرٌ مُدَبّجولكنْ ترانيم الأسى خلفتْ جوىًوحزني بحبري والقراطيس يُمْزجلأني صريحٌ واقعيٌ منافحٌويكرهني الشعر الكذوبُ المدبلج
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.