يا صديقاً غره مني الثناألك العصيان أمسى ديدنا؟عُد إلى التقوى وأحسن وانتصحإنما التقوى تُعِز المؤمناواتبع هدْيَ النبي المصطفىواهجر الفسق ملياً والغِناودع السوآى ، وزايل دربهاواترك الرجس لتحيا مُحْسناهذه الدنيا سرابٌ خادعٌسوف يطويه – ويطوينا - الفناتختِلُ الخِبَّ فيُمسى عبدهاثم يهوي في سراديب الخناثم يغدو الشر خيراً عندهبعد أن يسقط في قعر الزناويرى الديجور نوراً صافياًوالشقا يُمسي لديهِ كالهناوإذا بالموت يجني عمرهبعد أن ذاق الرزايا والعنايا صديق العمر أقصر ، واعتبرليست الظلمة - يوماً - كالسناإنني أعنيك بالنصح الذيهو للأصحاب من أشهى الجنىوأرى فيك الخليل المبتغىيا خليلي إنما أنت أنافاقبل النصح ، كفى ما قد مضىصاح ليس الهزل غاياتِ المُنىوعلى المَولى قبولُ دعوتيفرضا الله هو الخيرُ لنا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.