ابنُ الكريم له مرادْكي يعلم القومُ الحِيادْارجع لربك ، واستبنْعمّن فقدن ضيا الرشادقطعن أيديهن يعلم ربنا ، ماذا المرادفاسأل أيا هذا الرسول ، ورُد ربك للسدادسائله ماذا قد جرىأخبره عن ذاك المَزادحتى إذا كان التذكر ، جئتني جزلَ الفؤادوقد استجاب مليكهمونراه قد جمع العِبادوأجاب سُؤل مبرَّءٍمن كل عيب أو فسادودعا النساء لتوهِوالشعب يهرف كالجرادفي كل زور يستطيل لسانه ، وبكل وادفتلوثت بالزيف والبهتان هاتيك البلادوينال من صِدِّيقهِوعلى الخنا مثلُ الرمادقط على أسْد الوغىوله فراعنة شِدادأما (زليخا) أعلنتْفي التو تبرئة الجَوَادقد حصحص الحق الذيعانى ملازمة الرقادراودتُه عن نفسهِوبذلتُ كل الإجتهادحتى أنال مآربيوهو العليم بما يُرادكان الصدوقَ ، ولم يزلْوحماه رحمنُ العبادوأنا أقاسي زلتيعانيت من طول السُهادصلى عليكَ إلهنايا ابن الكريم إلى معاد
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.