بالله نفسي واعدةلتزول فوضى راعدةطال النقاشُ ، ولم يكنْإلا الدعاوى الحائدةوالأنثوية ، والخناوكذا العمالة حاردةوالحق زمجرَ ثائراًيشكو القلوب الجامدةوالزورُ يجتاح الضيابالترّهات الحاقدةوالغبنُ يجتث الهُدىبالمُوبقات الكائدةوالحيفُ أودى بالمُنىوالنارُ كانت جامدةذئبان ، لا ، لم يرحماوالنفسُ باتت خامدةوتحمّل القلب العنافي الأمسيات الشاردةوعقاربٌ لم تنتصتْلتوجعاتي الصامدةوطعِنتُ - يوماً - غيلةوالحالُ نعم الشاهدةالصبحُ مَوعدُنا إذنْوعسى تكون الفائدةصبحُ القيامة قد دناوالروحُ - يوماً - عائدةولتنصبنّ قيامةفي الذكر كانت واردةويعود حقٌ ضائعٌمِن كل ذاتٍ جاحدةوليُمسكنّ القوس مَنذا قد براها صائدةولتندمنّ على الذيكسبتْ شفاهُك عامدةوكذا رفيقك ، والألىظلموا ، ودمعي مائدةكن حِلسَ غيّك ، لا تُفقمِن أمنياتٍ خامدةواللهُ يفصلُ بينناروحي لذلك واعدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.