قد كنتَ تحيا في ائتلافْيُرضيك ربك بالكفافْوتسير في درب الهُدىوتعود يسترك العفافكنتَ القنوع حقيقةوتحب مِن كل الشغافمَن ذا يتوق إلى العُلايحدوك في الحق الهتافتعطي برغم خصاصةٍوتتوِّجُ العطف الضعافوبرغم ذلك كلهتحيا يعرقلكَ الخلافلا النفس راضية بمافعل الأنام لدى إسافكلا ، ولا القلب الذيكم حار في الغِيد اللطافأبداً ، ولا الروح التيتأوي إلى البيد الورافهي تألف البيد التيتأوي النعاج ، مع الخرافعن أن تنافق معرضاًدنياه تعشق الانحرافإن القناعة مركبٌأبداً يَحِن إلى الضفافوأرى الرضا نور الدناحتى وإن حل الجفافإن العقول إذا قلتْإسلامها غدتِ الخِفاففاقنع بعيشك ، واصطبرْماتت أمانيك العِجافوالصحب خانوا عهدهمفيم التحسر والهتاف؟لا تنظرنَّ إلى الورىواكسر قيودك ، لا تخافواعمل بما علم النهىودع الأراجيفَ السِّخافواصمد ، ولا تكُ هازلاًلتعيش - دوماً - في ائتلافوإذا أصيبتْ أمةكنت الوحيد بها المُعافحتى متى تطويك بين القوم ريحُ الإختلاف؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.