كَفٌ على الوجه ، هذا كل ما حدثاولو رآها عدوٌ جاحدٌ لرثىبدون حق ، لذا أزرتْ بصاحبهالأنه لم يكنْ – بالأمر - مُكترثاجيلٌ - على حقده والكيدِ - منغلقٌكأنه – عن دجى إفلاسه - بحثارؤوسُه لفظتْ - عمداً - عقيدتهاوأقبلتْ - في اللظى - تستروح الخبَثاتذوب عشقاً لمَا الأفلامُ تسكُبُهُمن الضلالات تُزجي العُهرَ والعبثاجيلٌ على شهوة البطون مُنطرحٌوكل فحل – أمام الراقصات - جثاماذا تريدون من جيل يُناصحكمويستهين بما يموجُ فيه غثا؟ألا استجيبوا لمَا يُحْيي قلوبكمُ؟إن الرشاد – من التقوى – قد انبعثافيم التحرشُ بالشباب ديدنهتقوى المليك وفي مِحرابها لبثا؟بضاعة ما لها سُوقٌ يُروجُهاإلا التجني على من بالتقى لهثاوالابتسامة تزجي حِلمَ من صُفعتْأمامنا وجنة منهُ فما نفثاأسىً على رقةٍ ما كان أجملهامن الأبوة أردى جَوْرها الثلثايا قوم وفوا بعهد الله ، والتزموالا خير في عهدكم إن خِينَ أو نكِثاوكل حي له موتٌ يُراقبُهوسوف يسكُن – بعد الغرفة – الجَدَثا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.