الظلم يُعقب ظلمة وقتامايا من عن العُقبى استمى وتعامىبالظلم تنفصمُ العلائقُ والعُرَىفعلام تظلمُ من تعول؟ علاما؟وبه ندمّر ، ثم تذهبُ ريحُناوكفى به - بين الورى - استذماماوبه نؤجّجُ نار كل مَكيدةٍوتظل آثارُ الشقا أعواماوبه نؤهّل للجحيم نفوسَناإما لقينا الواحدَ العلاماوبه نؤصّلُ للقطيعة والجفاأرأيت - بالظلم - التراحم داما؟وبه نحطم كل أسباب الصفاكي نزرعَ التحريش والإجراماوبه نروِّج للتناجش منهجاًوطريقة - في قومنا - ونظاماوبه يضيع الحق ، لا نلقى لهيا للأسى - في العالمين - دِعاماماذا دهاك لكي تفرّق في العطابين البنات؟ لقد أتيت حراماأجَزيت أنفعهن يوماً يا ترى؟فمن الذي أزجى لك الإعلاما؟أعلمت مَن تؤويك عند كُهولةٍفتزيد سهمك - في العطاء - سِهاما؟أضمنت مَن أكرمتهن محارباًرب الورى والعُرفَ والإسلاما؟أحرمت فضلى مِن عَطيتك التيأصبحت - إن سَلمتها - ظلاما؟وظلمتها من قبل يوم رزقتهاإذ لم تعش من عُمرها أياماوطعنتها - في مَهدها - مُتشفياًوالمَهدُ مُشتعلٌ أسىً وضِراماوطردت - من قيظ الهجيرة - أمهاوعلى يديك تجرّعت جرساماوأتى الطلاقُ يترجم البغضَ الذيقد حطم الآمالَ والآضاماوبدت بلاويك التي أخفيتهاوبها خدعت الأم والآناماوإذا التجمّل - في السراب - بقيعةٍلمّا أزال الواقعُ الأحلاماوأراك طلقت اثنتين تطاولاًورفضت نصحاً قاله من حامىأتطلق البنت التي في مهدها؟بئس الأبوة أرغمتْ إرغاماوحليبها القاضي يُحدّد سِعرهوأبو البنية يعلن الأرقاماواليوم يختصرُ المدى إجحافهمستهجناً مَن صَدّه ، أو لاماحِكرٌ على أخواتها الذهبُ الذيأنت اشتريت تكلفاً وغراماأما التي أسقطتها من قسمةٍفيتيمة ، من يحتفي بيتامى؟والله سلط مَن يُعاقب جائراًلمّا يُشعْ - بين البنات - سلاماوإذا بأصحاب المُكوس تشرذموالينفذوا القانون والأحكاماكي ينهبوا ثمن القلادة وافياًكلٌّ - بتنفيذ العقوبة - قاماهي عِبرة - والله - واضحة الصُوىفلعلها قد أفهمت إفهامااعدلْ ، فإن العدلَ أفضلُ شيمةٍألزمْ - به نفساً - غوتْ إلزاما
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.