قلبي - إلى يوم الخلاص - هفاواستقرأ الآمال والهدفاعانى من التغريب ، ضاقَ بهواستهجن التضليل والجنفاكم حاول الإصلاحَ مجتهداًمسترشداً بالسادة الحُنفا!مستبصراً بالعلم ينهلهمن أهله الرئبالة الشرفافي غير ما يرجو تخصصهمن صفوةٍ مِعوانةٍ ظرَفايبغي علوماً يستفيدُ بهاتهديه للتقوى إن انحرفاوتردّه للحق دون هوىًوتزيدُه - بين الورى - شرفا(كلية الآداب) ما ملأتْعينيْ فتىً عِلماً ولا ثقفالم تعطه ما كان ينشدهإذ إنه بالعلم قد عُرفاويُصاحبُ الأفذاذ مَن فقهواوبحب شرع الله قد وصفافمضى وراء العِلم مُحتسباًواستعذبَ المنهاجَ حين صفاوأحسّ ب (الآداب) تخنقهمِن غير مردودٍ فقال: كفى!حتى إذا تمّت مراحلهاعن غيّها مُستغنياً صدِفافي ألف عيدٍ فاح سامرُهاوإلى مُحياها الفؤادُ هفا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.