تَعَاوَرَتِ الحِرَابُ مَعَ السُّيوفِعَلَى رَجُلٍ عَنْ السُّوآى عَزُوفِفَوَاعَجَبًا تَدُورُ رَحَى المَنَاياعَلَى شَهْمٍ عَنِ الدُّنْيا عَفِيفِوواأَسَفِي عَلَى الخَلْقِ اسْتَبَدُّواوَلاحَقَ كَيدُهُم عِرْضَ الشَّرِيفِرَأَوْا فِي كُلِّ عِرْبِيدٍ هُمَامًاوَأَهْدَرَ ظُلْمُهُم حَقَّ الضَعِيفِوَأَمْسَى الجَوْرُ طَابَعَ كُلِّ حَيٍّسِوَى مَنْ دَانَ بالدِّينِ الحَنِيفِفَحَقَّق مَا يرِيدُ الله مِنهُتَعَالَى الله مِنْ رَبٍّ لَطِيفِإِلَى الدِّينِ القَوِيمِ هَدَى أُنَاسًافَعَاشُوا فِي تُقًى سَامٍ نَظِيفِوَبَعْدُ أَضَلَّ قَوْمًا عَنْ هُدَاهُوَأَبْعَدَ عَنْهُمُ كُلَّ الصُّرُوفِوَأَغْدَقَ خَيرَهُ جَمًّا عَلَيهِممِنَ النُّعْمَى حَوَى كُلَّ الصُّنُوفِفَلاكُوا العِرْضَ مَا الْتَزَمُوا بِشَرْعٍوَفَجَّرَ لَوْكُهُم أَعْتَى نَزِيفِوَكَيدُ عُتُوِّهِمْ فِي النَّفْسِ أَمْضَىيمِينَ الله مِنْ وَقْعِ السُّيوفِدَياجِيرُ التَّجَنِّي فِي البَرَاياتُمِيتُ الحَقِّ بِالكَذِبِ العَنِيفِوَتَمْحَقُ عِزَّةً يأوِي إِلَيهَامُرِيدُ الحَقَّ فِي دُنْيا الزُّيوفِتَئِنُّ السُّمْعَةُ الشَّهْبَاءُ حُزْنًاوَينْفَعِلُ الجوَى بَينَ الحُرُوفِعَلَى الأَعْرَاضِ تُهْتَكُ دُونَ حَقٍّوَبَدْرُ الصِّدْقِ آذَنَ بِالخُسُوفِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.