أَيا صاحِباً ساءَني بُعدُهُفَما سَرَّني القُربُ مِن صاحِبِلَئِن كُنتَ عَن ناظِري غائِباًفَعَن خاطِري لَستَ بِالغَائِبِأَلَستَ تَرى الدَهرَ يَجري بِناكَجَريِ المَطِيَّةِ بِالراكِبِفَزُرني أَعُد بِكَ مُستَدرِكاًلِما فاتَ مِن عَيشِنا الذاهِبِفَعِندي قَليلٌ مِنَ البَختَجوشِهَدايا فَقيهٍ إِلى تائِبِكَأَنَّ شَذا عَرفِها عَنبَرٌيُلاثُ بِهِ شارِبُ الشارِبِوَغُرفَتُنا خَلوَةٌ لِلعُلومِأُعِدَّت كَصَومَعَةِ الراهِبِوَقَينَتي خَلفَ كُتبِ الصِحاحِتَحتَ الجِرارِ إِلى جانِبيإِذا شَمَّها الناسُ كابَرتُهُموَأَقسَمتُ بِالطالِبِ الغالِبِوَإِن شوهِدَت قُلتُ نَيمَختَحأَداوي بِهِ وَجَعَ الحالِبِوَلَن يُنكِرَ الناسُ إِن زُرتَنيلِسَعيِ فَقيهٍ إِلى كاتِبِفَحَيِّ عَلى الراحِ قَبلَ الدُروسِوَلا تَجعَلِ النَدبَ كَالواجِبِوَخُذها بِأَوفَرِ أَثمانِهاوَلا تَأسَ مِن غِبطَةِ الكاتِبِوَغالِ بِها أَنَّها جَوهَرٌفَقيمَتُها غَرَضُ الطالِبِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.