يا صاحباً يَكفي الملامُ فَإِنَنيما كُنتُ أَهوى أَنْ أَبوحَ بِحَالِيشَيَعْتُ مِنْ أَلمِ الوَفَاءِ جَنَائِزاًوَصَبَرتُ قَهراً كَي أَكُونَ مِثَالِيمَا كَنت قَاطِعُ لِلوِدَادِ مَودةًأَو كُنتُ أَسمَعُ لِلكَذُوبِ مَقَالِقَلبي وَإِن كَانَ الجَرِيْحُ لَطَالَماحِفْظُ المَوَدَةِ مِنْ عَضِيمِ خِصالِلَو كُنْتَ تَعْلَمُ مَا عَلَيهِ أَنا لَمَاعَاتَبْتَنِي بِالحرفِ قَبلَ وصالِقَدْ كُنتُ أُخْفِي بِالمَوَاجِعِ عِلةًمَنْ ذَا تَفَقدَ عِلَتِي بِسؤَالِيا صَاحباً إِنِي أُصَارِعُ كُرْبَةًعَلِقَت بِصدر ٍحَاملاً أَثْقَالِوَجْهُ البَشَاشَةِ كَانَ نُوراً سَاطِعاًقَد صَارَ ذِكرىٰ أَو شَبِيهَ خَيالِيا صَاحِباً أَنْكَأتَ جُرحَاً سَاكِنَاًمَن لِي بِأيامٍ مَضَتْ ولَيَالِيكُلُ اللذي بِالقَلبِ بَاقٍ نَبْضُهُحَتى وَإِنْ زَادَتْ بِذاكَ حِمَالِهَا أَنْتَ تَعْتَبُ كَالبَقِيَةُ قَائِلاًأَنِّي بِوصفِكَ فِي أَتَمِّ كَمَالِاللهُ وَحْدهُ كَامِلٌ وَمُكَمَّلٌوَإليهِ دُونَ الخَلقِ ذا إِقْبالِمُتَصَبِّراً بِالحمدِ دُونَ تَذَمُرٍلِلذُّلِ.. إِسمٌ دُسْتُهُ بِنِعَالِيأَتُرَاك آتٍ عِنْدَ بَابِيَ سَاعَةًخُذْ مَا تَرَاهُ مِنَ النَعِيمِ خِلالِيوَاترك دُعاءاً صَادِقَاً يَا صَاحِباًإِنْ كُنتَ أَوفَى مَن يَكُون بِبَالِيكلمات أمين الكحيلي أبو إلياس31/10/2021
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.