رِدِ المتاهات ، إنها السُننُوعشْ ذليلاً تُذيبك المِحنُفكم سفكت الدماء مُعتبطاًوكم أطلتْ - بظلمِك – الفتنوكم قتلت الأنامَ في شُبَهٍوالكل مستأسرٌ وممتحنوكم تلذذت إذ تعذبهمفجالدوا مَن بغى ، وما وهنوالم يُشمِتوا حاقداً يناولهمكأسَ الشقا ، مهما طفّتِ الإحَنبل لقنوك الدروسَ لهاعَرضٌ بديعٌ مُنمَقٌ حَسَنلكنّ (هنداً) سقتك نقمتهابين الوصيفات ، حبذا العَلنورحبتْ بالطلاق مؤثرةأيومة عِزها هو الثمنوأصبحتْ زوجة مُكرّمةعند الذي تشتهي ويُؤتمنخليفة صانها وبجّحهافزال عنها البلاءُ والشجنفلم تهن مُطلقاً ، لذا شمختْوكيف تسمو الحَصَانُ تمتهَن؟يا (هندُ) نلتِ التبجيل أجمعَهوما بكاكِ المَلا ، ولا الوطنأدّبت عبداً طغتْ مساوئهوصِيته بالنكال مُقترَنتاريخه بالجراح مُختضبٌفمِثل هذا - بما جنى - قمِنأسميتِه (الكلبَ) ، والكلابُ تفيلأهلها ، كم لأكلب مِنَنأين الوفاءُ (الحجّاجُ) حققه؟فلتخبرينا إذا غفى الزمن
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.