النارُ فوقك مُضرَمةوالحربُ حولك مُجرمَةأوَما شعرتِ بما جرى؟مَن ذا يرد المَظلمة؟وجمالك الغض اكتوىبلظى العيون المُغرمةونثرتِ حُسنكِ في الورىوكأننا في مَلحمةوخرجتِ عن كل الحياوفجرتِ بلوي العَولمةلو طبّق الفرقانُ ماقامت لمثلكِ حَمحَمةلكنما عُبدَ الهوىوالدعرُ أول سُلمةرخصَ الجمالُ ، فهدئيمِن روع حيرى مُعدِمةوالنفسُ مَلّت ما ترىمِن موبقاتٍ مُؤدمةمِن كل ساقطة الرداوالوجهُ مثل الحَوجَمةمِن كل فاقدة الحيافي الترّهات المُظلمةيا فتنة تئد الحِمىكُفي الدعاوى المُبهمةحواءُ منكِ بريئةوكذاك طهرُ المُسلمةحواءُ طهْرٌ قلبهاونقاءُ عِفتها سِمةليست تبيعُ عفافهاهي حُرّة ، ليست أمةوالعِرض غال ، والهُدىوالحالُ هذي مُؤلمةإبليسُ أوقد نارهاحتى غدتْ متفحمةوأمام كل وضيعةٍدنيا تعربد مُحجمةمُتيسرٌ كل الهوىودروبُه مُتنغمةما بين مقروءٍ ومسموع تدور الخندمةوهناك مرئيٌ بأبشع صورةٍ متلئمةرخص الجمالُ حقيقةفيم اصطناع الهيمنة؟وغدا التبرج مهنةوله فنونٌ مُعتمةوالشهمُ مَن لفظ الخناوأبادَ ناراً مُضرمة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.