سَلوا الصل عن طفل رآه فذابافناداه ، والصل الأمينُ أجابافنام وأضحى الصل في التو حارساًليدفع أخطاراً تجر مُصاباوقد ساقه المولى غِياثاً ونجدةيصُد عن الطفل العِدا والذئاباوربي لَهذي – للأناسي - آيةتأملُها خيرٌ صوىً وثوابالأنا نعيش اليوم تيهاً وفتنةوأمست قرانا - في الحقيقة - غاباويأكل بعض الناس بعضاً على الملافهل أصبحتْ أرواحُ قومي ذبابا؟وأعراضنا هانت علينا ، فأرخِصَتْوأجيالنا تنعي الصبا والشباباوأطفالنا في كل صُقع تشردواودَوْر الكرام الصِّيد ولى وذاباوأحوالنا يُرثى لها ، بعد عزةٍذللنا ، وجُرّعنا الأسى والتراباهُزمنا فما تُبنا ، وزالت رياحُناوغبنا - عن الوعي السليم - غياباولم نكترث بالكيد يغزو ديارناوذاقت ضحايانا الدمار عِقابالهذا أقول: الصل أصفى سجيةوأندى عطاءً ، بل وأزكى إهابافلم يفترسْ قط الفتى رغم جوعهبل انتقد العِقبان ، بل والكلاباوديعته صِينتْ ، فما مسها الأذىوإن واجه الصل الأمين الصعاباخلالٌ لئامُ الناس أولى ببحثهاليتبعوا كيلاَ يذوقوا العذاباومن ذا على الأخلاق شب مفضلاًفحتماً عليه في الخلائق شابامكارم أخلاق الفتى في سلوكهسبيلَ الهُدى إن عاش لا يتغابىوتمضي سُويعاتُ الفتى رغم أنفهوإن لكل عند ربي كتابافعارٌ عليه السوءُ يحشو كتابَهألا خسر الغرُ السفيهُ ، وخابا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.