تَعَشَّقتُ لَيلى مِن وَراءِ حِجابِهاوَلَم تَرَ عَيني لَمحَةً مِن جَنابِهافَكَيفَ سُلُوّي إِذ أُميطَت سُتورُهاوَزُحزِحَ إِذ وافَيتُ فَضلُ نِقابِهاوَكَم أَمكَنَتني فُرصَةٌ في اِختِلاسِهاوَبِتُّ وَقَلبي طامِعٌ في اِغتِصابِهافَأَجلَلتُها عَن أَن أَراها بِريبَةٍوَلَم يُرضِني إِلّا الدُخولُ بِبابِها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.