ليس شيءٌ مثلَ الوَفَا للعشيرِنورُ دربٍ يأتي بكلِّ سرورِكيف تَرضى قُبحَ الخيانة زوجٌ؟كيف تحيا في ظِلِّ وكرٍ حقيرِ؟تعس العشقُ كم له من قتيلٍوجَواه يجتاح نورَ الضميرِكم على دربِ العشقِ كم من ضحايازعموا العشقَ كالفراشِ الوثيرِوهْو نارٌ تُودي بكل عزيزِوعذابٌ يُفضي لعيشٍ مريرِعشقتْ هذي ثم تلك تدنَّتْثم أخرى تعرقلتْ في المسيرِولهذي فحيحُ أفعى تَلوتْولتلكَ اللهاث خلف الزفيرِبيئةٌ في وحل الرذيلة غاصتْوالضياعُ والضنك أشقى مصيرِأهِ من أوحالٍ تروحُ وتغدووأيامى يُجدْنَ فَنَّ الفجورِلا تخوني بالله زوجًا وبيتًاجنبينا أوارَ هذا السعيرِوالعفاف إليك يسعى حثيثًاًوالتسامي بالدين أقوى ظهيرواصْحَبِي رباتِ الهُدى والمَعاليوعلى أهل الفسقِ والدُعْرِ ثوريأنت بالتقوى خيرُ زوجٍ وأهلٍوالفؤادُ إذا اتقى في حبورِفاهجري العشق واندمي واستقيميواخلعي أثوابَ الخنا والسفورِصدّقيني وجرّبي واسْتفيقيوابتغي مرضاة الحليم الغفورِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.