اليواقيتُ التي كالنجومِأطربتُ أفقَ النُّهِيَ والفُهومِأخرجتْ نحو اليعاريب غضاإنهُ أستاذُ كل العلومأيها النحو الجليلُ فأبشرْبفيوضٍ تستمي ونعيمزينبٌ قد أمسكتْ بيراعٍهو أمضى في تحدي الخصومفاجأتنا بالأقاصيص تترىتجعل الإعرابَ غضَّ الرسوموتُلاحي عن نُحاةٍ ونحووتُداوي بأس كل الكُلوموتُبيد مِن نفوس أساهاوتُواسي في جحيم الغُمومكم ظننا بالنحاة ظنوناًكيف جالت بالرؤى والحُلوم؟ثم عانت بيننا الضادُ حتىعذبتْها بالجراح الهُمومورأينا الشعر يمشي الهُوينىبفؤادٍ مُحْبطٍ وسَقيموسنا الفصحى يئنّ أنيناًفلقد أضناه كل غشومكل مصنوعٍ على عين هُودٍكل غرٍّ مُفترٍ ولئيمزينبُ البأس انبرتْ لا تباليثم صدتْ كيدَ كل زنيمبكتاب مِن ضيا البدر أحلىوأداءٍ مُستنيرٍ كريميا إلهي باركِ العلم هذاوتقبلْ جهداً بعلم سليم
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.