وَالْقَلْبُ لِلْقَلْبِ الدَّلِيلُ الْقَاطِعُ
وَالْعَيْنُ تُبْدِي مَا خَفَاهُ الْخَادِعُ
فَاسْمَعْ وَأَصْغِ إِلَى الْفُؤَادِ فَإِنَّهُ
لَمُحَذِّرٌ قَبْلَ الْوُقُوعِ وَرَادِعُ
وَانْظُرْ إِلَى مَا فِي الْعُيُونِ وَدَارِهَا
تُنْبِئْكَ إِذْ هُوَ حَاقِدٌ أَوْ وَادِعُ
طاهر بن الحسين
لا يوجد تعليقات.